[1] يعني بذلك نفسه سلام اللّه عليه، فقد ضربه
عمرو بن عبد ود الضربة الأولى و الضربة الثانية هي ضربة ابن ملجم لعنه اللّه، التي
كانت شهادته( ع) فيها.
[2] ذكر هذا الحديث العلّامة المجلسي في ج 9 من
بحار الأنوال ص 15 و ذكر له مصدرين هما: الاحتجاج و هو الكتاب الذي بين يديك، و
الثاني أمالي ابن الشيخ بهذا السند: عن الحسين بن عبيد اللّه عن هارون بن موسى عن
محمّد بن همام عن عليّ بن الحسين الهمداني عن محمّد ابن البرقي عن محمّد بن سنان
عن المفضل بن عمر عن الصادق( ع) عن آبائه( ع) ... الخ.
و ذكره الامام شمس الدين أبي عليّ
فخار بن معد الموسوي في كتابه الجليل:« الحجة على الذاهب إلى تكفير أبي طالب»
فقال:
و بالاسناد عن الشيخ أبي الفتح
الكراجكيّ- رحمه اللّه- قال: حدّثنا الشيخ الفقيه أبو الحسن محمّد بن أحمد بن عليّ
بن الحسين بن شاذان القمّيّ- رضي اللّه عنه- قال حدّثني القاضي أبو الحسين محمّد
بن عثمان بن عبد اللّه النصيبي في داره، قال: حدّثنا جعفر بن محمّد العلوي، قال:
حدّثنا عبيد اللّه احمد، قال: حدّثنا محمّد بن زياد، قال حدّثنا مفضل بن عمر عن
جعفر بن محمّد الصادق( ع) عن أبيه عن آبائه( ع) ... الخ.
و ذكره الحجة الأميني في ج 7/ 387
من كتاب الغدير و ذكر له عدة مصادر فراجع.