ومن سورة النّجم
وهي سبعون آية.
مكيّة عن [١] قول أكثر المفسّرين [٢].
وقال بعضهم : هي مدنيّة [٣].
قوله ـ تعالى ـ : (وَالنَّجْمِ إِذا هَوى) (١) :
أقسم [٤] ـ تعالى ـ بسقوط النّجم ، وهي الثريا عند العرب ، تسقط مع الفجر.
وقال الحسن : جماعة النّجوم. وأنّما وحد ، لأنّه أراد : الجنس [٥].
وقيل : «والنّجم إذا هوى» ؛ أي [٦] : يوم [٧] القيامة [٨].
[١] ب ، ج ، د ، م : على.
[٢] مجمع البيان ٩ / ٢٥٨ نقلا عن ابن عباس.
[٣] مجمع البيان ٩ / ٢٥٨ نقلا عن الحسن.
[٤] ج ، د زيادة : الله.
[٥] التبيان ٩ / ٤٢٠.
[٦] ليس في ب ، د.
[٧] م : هوى.
[٨] التبيان ٩ / ٤٢٠ من دون نسبة القول إلى أحد.