وقوله ـ تعالى
ـ : (وَقُلِ اعْمَلُوا
فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ) :
ورد[٢] في أخبارنا ،
عن أئمّتنا ـ عليهم السّلام ـ : أنّ أعمال العباد تعرض في كلّ اثنين وخميس [٣] على النّبيّ ـ
عليه السّلام ـ وعلى آله [٤] الطّاهرين [٥].
قوله ـ تعالى ـ
: «وَهَمُّوا
بِما لَمْ يَنالُوا» [٦] :
نزلت هذه الآية
في الّذين نفّروا ناقة النّبيّ ـ عليه السّلام ـ ليلة العقبة ، فنجّاه الله منهم.
قوله ـ تعالى ـ
: ([وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ
مِنَ الْأَعْرابِ مُنافِقُونَ] وَمِنْ أَهْلِ
الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفاقِ لا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ) ؛ يعني : المنافقين.
[٥] ب زيادة : من
آله ـ عليهم السّلام ـ.+ أنظر : كنز الدقائق ٥ / ٥٣٣ ـ ٥٣٧ ، نور الثقلين ٢ / ٢٦٢
ـ ٢٦٤ ، البرهان ٢ / ١٥٧ ـ ١٦٠ ، بحار الأنوار ٥ / ٣٢٩ وج ١٧ / ١٣١ و ١٤٩ و ١٥٠ وج
٢٣ / ٣٣٣ باب عرض الأعمال عليهم ـ عليهم السّلام ـ ، التبيان ٥ / ٢٩٥.+ سقط من هنا
قوله تعالى : (وَسَتُرَدُّونَ
إِلى عالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
(١٠٥))
والآية (١٠٦)