أبيّ بن كعب عن
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من قرأها أعطاه الله خصلتين : العافية واليقين ، ما
دام في دار الدنيا ، فإذا مات أعطاه الله من الأجر بعدد من قرأ هذه السورة صيام
يوم».
وعن البراء بن
عازب قال : «سمعت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم يقرأ في المغرب التين والزيتون ، فما رأيت إنسانا أحسن
قراءة منه». رواه مسلم في الصحيح [١].
وروى شعيب
العقرقوفي عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : «من قرأ والتين في فرائضه ونوافله أعطي من الجنّة
حيث يرضى».