والمعنى : أنّ
الله تعالى نجّى من عبده من الهلاك ، والأصنام لم تغن شيئا عن عابديها عند نزول
العذاب. وإنّما قال ذلك لأنّهم توهّموا في عبادة الأصنام خيرا.
وقرأ أبو عمرو
وعاصم ويعقوب بالياء. وعن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه كان إذا قرأها يقول : «بل الله خير وأبقى ، وأجلّ
وأكرم».