وفي ص ٣٢٢ في
نهاية حديث : قلت : هذا حديث أخرجه حافظ العراق في مناقبه ، وتابعه الخوارزمي.
ومن مصادر ترجمته
:
المنتظم ١٠ / ٢٤٨
، ومناقب أحمد : ٥٣٢ ، ومعجم الأدباء ٣ / ٢٦ ـ ٤٦ و ٨ / ٥ طبعة دار المأمون ، مرآة
الزمان ٨ / ٣٠٠ ، تذكرة الحفّاظ : ١٣٢٤ ، العبر ٤ / ٢٠٦ ، سير أعلام النبلاء ٢١ /
٤٠ ـ ٤٦ ، المختصر المحتاج إليه :
١٥٧ ، معرفة
القرّاء الكبار ٢ / ٥٤٢ ، المستفاد : ٩٦ رقم ٦٣ ، تلخيص مجمع الآداب : ٤ ، الوافي
بالوفيات ١١ / ٣٨٤ ، ٦٢٦ ( قطب الدين ) ، ذيل طبقات الحنابلة ـ لابن رجب ـ ١ / ٣٢٤
، طبقات القرّاء ١ / ٢٠٤ ـ ٢٠٦ ، بغية الوعاة ١ / ٤٩٤ ، طبقات الحفّاظ ـ للسيوطي ـ
: ٤٧٣ ، طبقات المفسّرين ١ / ١٢٨ ، شذرات الذهب ٤ / ٢٣١ ، هدية العارفين ١ / ٢٨٠ ،
الأعلام ٢ / ١٨١ ، معجم المؤلفين ٣ / ١٩٧ ، بروكلمن ـ الذيل ـ ١ / ٧٢٤.
وترجم له من
أصحابنا تلميذه منتجب الدّين ابن بابويه القمّي في فهرسته برقم ١٤٢ ، وقال :
العلاّمة في علم الحديث والقراءة ، كان من أصحابنا ، وله تصانيف ...
ومنذ العهد
السلجوقي سمّيت عراقا ونسبت إلى العجم لتتميّز عن العراق.
قال في معجم البلدان : قال
حمزة في الموازنة : وواسطة مملكة الفرس العراق والعراق تعريب إيران ...
وقال فريد وجدي في دائرة
المعارف ٦ / ٣٨٧ : العراق العجمي هو ولاية في وسط البلاد بلاد العجم ... وفيه عواصمها الكبيرة : همدان
وطهران وأصبهان ...