وصلو كربله ونَفذَو اوصيت اِمهُم
ولا بخلوا على ابن الطاهره ابدمهم
راح احسين ينعاهم يكلمهم
يدري ابوالده الطف كربله ظمهم
لجل سبط المصطفه
بالدمه صار الوفه
الجود منكم مَنبَعه
يا بنيني الأربعه
هذا مهجة فاطمه
* * *
هاي ام البنين الضحّت الشبان
صارت مظرب الأمثال بالأحسان
جعفر والنشامه الرجّو الميدان
عبد الله وابو بكر وگمر عدنان
دمعة الفرگه جرت
وبولدها ما درت
صاح صوت الفاجعه