كأن رأس جيوش الضد ليس له علم بأن بلادي موطن الاسد و من مهابة سيفي في القلوب غدت أم العدو لغير الموت لم تلد فليرقبوا صدمة مني معودة أن لا تقر لها الاعداء في البلد أ لست نجل علي و هو من عرفوا منه المخافة في الاحشاء و الكبد و انني أنا موسى منه قد ورثت كفي سيوفا تذيب الامن في الخلد ^^^
الموفق الخازن بن شهريار
كان عالما جليلا.
[1] فى تعاليق أمل الامل: لا وجه لذكره هنا، لان ميرك جزء العلم. فلاحظ.
[2] عنونه فى أعيان الشيعة هكذا «الامير موسى بن على بن موسى الحرفوشى البعلبكى» ثم قال «ذكره فى أمل الامل و وصفه بالعاملى توسعا» ، ثم ذكر أنه خنق فى قلعة دمشق فى سنة احدى أو اثنين بعد الالف.