responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منتخب الاثر فی الامام الثاني عشر علیه‌السلام نویسنده : الصافي، الشيخ لطف الله    جلد : 3  صفحه : 159

1162- [2] -تفسير فرات: حدّثني جعفر بن محمّد الفزاري معنعنا، عن أبي جعفر عليه السلام في حديث (إلى أن قال: ) سيأتي على الناس زمان لا يعرفون اللّه ما هو التوحيد حتّى يكون خروج الدجّال، و حتّى ينزل عيسى بن مريم من السماء و يقتل اللّه الدجّال على يده، و يصلّي بهم رجل منّا أهل البيت، أ لا ترى أنّ عيسى يصلّي خلفنا و هو نبيّ، ألا و نحن أفضل منه.

1163- [3] -تفسير القمّي: حدّثني أبي، عن القاسم بن محمّد، عن سليمان بن داود المنقري، عن أبي حمزة، عن شهر بن حوشب، قال:

قال لي الحجّاج بأنّ آية في كتاب اللّه قد أعيتني، فقلت: أيّها الأمير!أيّة آية هي؟فقال: قوله: وَ إِنْ مِنْ أَهْلِ اَلْكِتََابِ إِلاََّ لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ ، و اللّه إنّي لآمر باليهودي و النصراني فيضرب عنقه، ثمّ أرمقه بعيني فما أراه يحرّك شفتيه حتّى يخمد، فقلت: أصلح اللّه الأمير ليس على ما تأوّلت، قال: كيف هو؟قلت: إنّ عيسى ينزل قبل يوم القيامة إلى الدّنيا، فلا يبقى أهل ملّة يهودي و لا نصراني إلاّ آمن به قبل موته، و يصلّي


[2] -تفسير فرات: ص 44؛ البحار: ج 14 ص 348-349 كتاب النبوّة ب 24 ح 10، و فيه: «لا يعرفون اللّه ما هو و التوحيد» .

[3] -تفسير القمّي: ج 1 ص 158؛ البحار: ج 14 ص 349-350 ب 24 كتاب النبوّة ح 13؛ مجمع البيان: ج 2 ص 137؛ تفسير الصافي: ج 2 ص 411؛ تفسير نور الثقلين: ج 1 ص 473؛ تفسير البرهان: ج 1 ص 426؛ المحجّة: ص 62؛ إلزام الناصب: ج 1 ص 55 الآية 11 عن الباقر عليه السلام من قوله: «إنّ عيسى... إلى قوله: و يصلّي خلف المهدي» ؛ ينابيع المودّة: مثل ما فيه ص 422 ب 71 إلاّ أنّه قال:

«عن محمّد بن مسلم عن محمّد الباقر رضي اللّه عنه» ، و لم أجده عن طريق محمّد بن مسلم، لا في المحجّة و لا في غيره؛ الأربعين للمجلسي: ص 411 ح 28 من قوله: «إنّ عيسى... إلى قوله: خلف المهدي عليه السلام» إلاّ أنّه رواه عن علي بن الحسين عليهما السلام و الآية في النساء: 159.

نام کتاب : منتخب الاثر فی الامام الثاني عشر علیه‌السلام نویسنده : الصافي، الشيخ لطف الله    جلد : 3  صفحه : 159
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست