responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منتخب الاثر فی الامام الثاني عشر علیه‌السلام نویسنده : الصافي، الشيخ لطف الله    جلد : 1  صفحه : 20

2- [2] -مسند الطيالسي: حدثنا أبو داود قال: حدثنا أبو سلمة، عن سماك بن حرب قال: سمعت جابر بن سمرة يقول: سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه‌[و آله‌]و سلّم يخطب و هو يقول: ألا إنّ الإسلام لا يزال عزيزا إلى اثني عشر خليفة، ثم قال كلمة لم أفهمها، فقلت لأبي:

ما قال؟قال: كلّهم من قريش.

3- [3] -الفتن: حدثنا أبو معاوية، عن داود بن أبي هند، عن الشعبي، عن جابر بن سمرة «رضي اللّه عنه» قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه‌[و آله‌]و سلّم: لا يزال هذا الأمر عزيزا إلى اثنا (كذا) عشر خليفة كلّهم من قريش.

4- [4] -مسند أحمد: حدثنا عبد اللّه، حدثني أبي، ثنا هاشم، ثنا زهير، ثنا زياد بن خيثمة، عن الاسود بن سعيد الهمداني، عن جابر بن سمرة قال: سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه‌[و آله‌]و سلّم يقول، أو قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه‌[و آله‌]و سلّم: يكون بعدي اثنا عشر خليفة كلّهم من قريش، فقالوا: ثم يكون ما ذا؟قال: ثم يكون الهرج.


[2] -مسند الطيالسي: ج 6، ص 180، ح 1278.

[3] -الفتن: ج 1، ص 39، ب 7، عدّة ما يذكر من الخلفاء بعد رسول اللّه صلّى اللّه عليه [و آله‌]و سلّم في هذه الأمة، ح 2، الملاحم و الفتن: ص 32، ب 29 عن نعيم و لفظه:

(اثني) و لا ريب أن ما في نسختنا من الفتن (اثنا) غلط صدر من بعض النسّاخ.

[4] -مسند أحمد: ج 5، ص 92، كنز العمال: ج 12، ص 33، ح 33860، عن الطبراني و لفظه: يكون من بعدي. إلاّ أنّ الظاهر أنّه أخرجه عن ابن مسعود فراجع الملاحم لابن المنادي باب سياق المأثور سنيدا في الخلفاء ص 112 و لفظه: و لما رجع الى منزله أتته قريش فقالوا له: ثم ما ذا يكون؟غيبة الشيخ: ص 127، ح 90 و لفظه: قال: فلمّا رجع الى منزله أتته قريش فقالوا: ثم يكون ما ذا؟، كفاية الأثر: ص 51، ب 6، ح 4 و لفظه: ثم يكون الهرج و المرج، مقتضب الاثر: ص 4، ح 3، غيبة النعماني: ص 102، ب 4، ح 31، و غيرها من الكتب الأخرى.

نام کتاب : منتخب الاثر فی الامام الثاني عشر علیه‌السلام نویسنده : الصافي، الشيخ لطف الله    جلد : 1  صفحه : 20
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست