وَ شَمِتَ مِنَّا [بِنَا] اَلْفُجَّارُ وَ صَعُبَ عَلَيْنَا اَلاِنْتِصَارُ اَللَّهُمَّ أَرِنَا وَجْهَ وَلِيِّكَ اَلْمَيْمُونَ فِي حَيَاتِنَا وَ بَعْدَ اَلْمَنُونِ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَدِينُ لَكَ بِالرَّجْعَةِ بَيْنَ يَدَيْ صَاحِبِ هَذِهِ اَلْبُقْعَةِ اَلْغَوْثَ اَلْغَوْثَ اَلْغَوْثَ يَا صَاحِبَ اَلزَّمَانِ قَطَعْتُ فِي وُصْلَتِكَ اَلْخُلاَّنَ وَ هَجَرْتُ لِزِيَارَتِكَ اَلْأَوْطَانَ وَ أَخْفَيْتُ أَمْرِي عَنْ أَهْلِ اَلْبُلْدَانِ لِتَكُونَ شَفِيعاً عِنْدَ رَبِّكَ وَ رَبِّي وَ إِلَى آبَائِكَ وَ مَوَالِيَّ فِي حُسْنِ اَلتَّوْفِيقِ لِي وَ إِسْبَاغِ اَلنِّعْمَةِ عَلَيَّ وَ سَوْقِ اَلْإِحْسَانِ إِلَيَّ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ أَصْحَابِ اَلْحَقِّ وَ قَادَةِ اَلْخَلْقِ وَ اِسْتَجِبْ مِنِّي مَا دَعَوْتُكَ وَ أَعْطِنِي مَا لَمْ أَنْطِقْ بِهِ فِي دُعَائِي مِنْ صَلاَحِ دِينِي وَ دُنْيَايَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ وَ صَلَّى اَللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ اَلطَّاهِرِينَ پس داخل صفه شو و دو ركعت نماز كن و بگو
اَللَّهُمَّ عَبْدُكَ اَلزَّائِرُ فِي فِنَاءِ وَلِيِّكَ اَلْمَزُورِ اَلَّذِي فَرَضْتَ طَاعَتَهُ عَلَى اَلْعَبِيدِ وَ اَلْأَحْرَارِ وَ أَنْقَذْتَ بِهِ أَوْلِيَاءَكَ مِنْ عَذَابِ اَلنَّارِ اَللَّهُمَّ اِجْعَلْهَا زِيَارَةً مَقْبُولَةً ذَاتَ دُعَاءٍ مُسْتَجَابٍ مِنْ مُصَدِّقٍ بِوَلِيِّكَ غَيْرِ مُرْتَابٍ اَللَّهُمَّ لاَ تَجْعَلْهُ آخِرَ اَلْعَهْدِ بِهِ وَ لاَ بِزِيَارَتِهِ وَ لاَ تَقْطَعْ أَثَرِي مِنْ مَشْهَدِهِ وَ زِيَارَةِ أَبِيهِ وَ جَدِّهِ اَللَّهُمَّ أَخْلِفْ عَلَيَّ نَفَقَتِي وَ اِنْفَعْنِي بِمَا رَزَقْتَنِي فِي دُنْيَايَ وَ آخِرَتِي لِي وَ لِإِخْوَانِي وَ أَبَوَيَّ وَ جَمِيعِ عِتْرَتِي أَسْتَوْدِعُكَ اَللَّهَ أَيُّهَا اَلْإِمَامُ اَلَّذِي يَفُوزُ بِهِ اَلْمُؤْمِنُونَ وَ يَهْلِكُ عَلَى يَدَيْهِ اَلْكَافِرُونَ اَلْمُكَذِّبُونَ يَا مَوْلاَيَ يَا اِبْنَ اَلْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ جِئْتُكَ زَائِراً لَكَ وَ لِأَبِيكَ وَ جَدِّكَ مُتَيَقِّناً اَلْفَوْزَ بِكُمْ مُعْتَقِداً إِمَامَتَكُمْ اَللَّهُمَّ اُكْتُبْ هَذِهِ اَلشَّهَادَةَ وَ اَلزِّيَارَةَ لِي عِنْدَكَ فِي عِلِّيِّينَ وَ بَلِّغْنِي بَلاَغَ اَلصَّالِحِينَ وَ اِنْفَعْنِي بِحُبِّهِمْ يَا رَبَّ اَلْعَالَمِينَ
زيارت ديگر
زيارتى است كه سيد بن طاوس نقل كرده: و آن چنان است كه مىگويى
اَلسَّلاَمُ عَلَى اَلْحَقِّ اَلْجَدِيدِ وَ اَلْعَالِمِ اَلَّذِي عِلْمُهُ لاَ يَبِيدُ اَلسَّلاَمُ عَلَى مُحْيِي اَلْمُؤْمِنِينَ وَ مُبِيرِ اَلْكَافِرِينَ اَلسَّلاَمُ عَلَى مَهْدِيِّ اَلْأُمَمِ وَ جَامِعِ اَلْكَلِمِ اَلسَّلاَمُ عَلَى خَلَفِ اَلسَّلَفِ وَ صَاحِبِ اَلشَّرَفِ اَلسَّلاَمُ عَلَى