عَلَيْكَ حِينَ تَرْكَعُ وَ تَسْجُدُ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ حِينَ تُهَلِّلُ وَ تُكَبِّرُ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ حِينَ تَحْمَدُ وَ تَسْتَغْفِرُ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ حِينَ تُصْبِحُ وَ تُمْسِي اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ فِي اَللَّيْلِ إِذٰا يَغْشىٰ وَ اَلنَّهٰارِ إِذٰا تَجَلّٰى اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا اَلْإِمَامُ اَلْمَأْمُونُ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا اَلْمُقَدَّمُ اَلْمَأْمُولُ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ بِجَوَامِعِ اَلسَّلاَمِ أُشْهِدُكَ يَا مَوْلاَيَ أَنِّي أَشْهَدُ أَنْ لاٰ إِلٰهَ إِلاَّ اَللّٰهُ وَحْدَهُ لاٰ شَرِيكَ لَهُ وَ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ لاَ حَبِيبَ إِلاَّ هُوَ وَ أَهْلُهُ وَ أُشْهِدُكَ يَا مَوْلاَيَ أَنَّ عَلِيّاً أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ حُجَّتُهُ وَ اَلْحَسَنَ حُجَّتُهُ وَ اَلْحُسَيْنَ حُجَّتُهُ وَ عَلِيَّ بْنَ اَلْحُسَيْنِ حُجَّتُهُ وَ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ وَ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُهُ وَ مُوسَى بْنَ جَعْفَرٍ حُجَّتُهُ وَ عَلِيَّ بْنَ مُوسَى حُجَّتُهُ وَ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ وَ عَلِيَّ بْنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُهُ وَ اَلْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ وَ أَشْهَدُ أَنَّكَ حُجَّةُ اَللَّهِ أَنْتُمْ اَلْأَوَّلُ وَ اَلْآخِرُ وَ أَنَّ رَجْعَتَكُمْ حَقٌّ لاٰ رَيْبَ فِيهٰا يَوْمَ لاٰ يَنْفَعُ نَفْساً إِيمٰانُهٰا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمٰانِهٰا خَيْراً وَ أَنَّ اَلْمَوْتَ حَقٌّ وَ أَنَّ نَاكِراً وَ نَكِيراً حَقٌّ وَ أَشْهَدُ أَنَّ اَلنَّشْرَ حَقٌّ وَ اَلْبَعْثَ حَقٌّ وَ أَنَّ اَلصِّرَاطَ حَقٌّ وَ اَلْمِرْصَادَ حَقٌّ وَ اَلْمِيزَانَ حَقٌّ وَ اَلْحَشْرَ حَقٌّ وَ اَلْحِسَابَ حَقٌّ وَ اَلْجَنَّةَ وَ اَلنَّارَ حَقٌّ وَ اَلْوَعْدَ وَ اَلْوَعِيدَ بِهِمَا حَقٌّ يَا مَوْلاَيَ شَقِيَ مَنْ خَالَفَكُمْ وَ سَعِدَ مَنْ أَطَاعَكُمْ فَاشْهَدْ عَلَى مَا أَشْهَدْتُكَ عَلَيْهِ وَ أَنَا وَلِيٌّ لَكَ بَرِيءٌ مِنْ عَدُوِّكَ فَالْحَقُّ مَا رَضِيتُمُوهُ وَ اَلْبَاطِلُ مَا أَسْخَطْتُمُوهُ وَ اَلْمَعْرُوفُ مَا أَمَرْتُمْ بِهِ وَ اَلْمُنْكَرُ مَا نَهَيْتُمْ عَنْهُ فَنَفْسِي مُؤْمِنَةٌ بِاللَّهِ وَحْدَهُ لاٰ شَرِيكَ لَهُ وَ بِرَسُولِهِ وَ بِأَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ وَ بِكُمْ يَا مَوْلاَيَ أَوَّلِكُمْ وَ آخِرِكُمْ وَ نُصْرَتِي مُعَدَّةٌ لَكُمْ وَ مَوَدَّتِي خَالِصَةٌ لَكُمْ آمِينَ آمِينَ و بعد از آن اين دعا خوانده شود:
اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ نَبِيِّ رَحْمَتِكَ وَ كَلِمَةِ نُورِكَ وَ أَنْ تَمْلَأَ قَلْبِي نُورَ اَلْيَقِينِ وَ صَدْرِي نُورَ اَلْإِيمَانِ وَ فِكْرِي نُورَ اَلنِّيَّاتِ وَ عَزْمِي نُورَ اَلْعِلْمِ وَ قُوَّتِي نُورَ اَلْعَمَلِ وَ لِسَانِي نُورَ اَلصِّدْقِ وَ دِينِي نُورَ