أنّى يكون و ليس ذاك بكائن لبني البنات وراثة الأعمام
ثمّ نمت فاذ أنا بقائل قد أخذ بعضادتي الباب و هو يقول:

انّى يكون و ليس ذاك بكائن للمشركين دعائم الإسلام
لبني البنات نصيبهم من جدّهم و العمّ متروك بغير سهام
ما للطليق و للتراث و إنّما سجد الطليق مخافة الصمصام
الأبيات [1].

مروان بن الحكم و ما ورد في ذمّه و لعنه

مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أميّة الوزغ ابن الوزغ الملعون ابن الملعون الذي سرت اللعنة في عقبه، و تقدّم في«حكم»ذكر أبيه طريد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم

10404 و قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم فيه: لعنك اللّه و لعن ما في صلبك، و تقدّم في«ذرر»ما جرى بين أمير المؤمنين عليه السّلام و بين مروان بن الحكم في تشييع أبي ذر رحمه اللّه لمّا نفي الى الربذة.

إعطاء عثمان مروان خمس أفريقية [2].

ما ورد عن عائشة في لعن مروان:قال في(النهاية)في حديث عائشة،قالت لمروان:انّ اللّه لعن أباك و أنت فضض من لعنة اللّه،أي قطعة و طائفة منها [3].

في انّه الوزغ ابن الوزغ [4].

10405 الخرايج: في انّه جاء مروان للبيعة يوم البصرة فقال أمير المؤمنين عليه السّلام:لا حاجة لي فيها انّها كفّ يهوديّة لو بايعني بيده عشرين مرّة لنكث بأسته [5].

10406 و في: