الإشارة الى معجزة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في نخلة،
10794 و قريب منها معجزة أمير المؤمنين (صلوات اللّه عليه)في: تفرّق أجزاء نخلة و تباعد ما بينها ثمّ جمعها و عودها الى حالتها الأولى [3].
الإشارة الى نخلة مريم عليها السّلام و ما في
10795 (تفسير القمّيّ): في قوله تعالى: «وَ هُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسٰاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيًّا» [4]أي طيّبا و كانت النخلة قد يبست منذ دهر طويل فمدّت يدها الى النخلة فأورقت و أثمرت و سقط عليها الرطب الطري [5].