responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سفینة البحار و مدینة الحکم و الآثار نویسنده : القمي، الشيخ عباس    جلد : 7  صفحه : 367

علينا؟قال:نعم،فقال:ما أنت صانع إذا ضربت علاوتك؟قال:اذن أسعد و تشقى، فأمر به [1].

9619 : سئل قنبر:مولى من أنت؟فقال:مولاي من ضرب بسيفين و طعن برمحين و صلّى القبلتين ...الى آخر ما قال في مدح أمير المؤمنين عليه السّلام بكلمات فصيحة [2].

9620 تفسير الإمام العسكريّ: خبر الرجل الذي كان بحضرة بعض العتاة فأقبل قنبر فقام له إجلالا له فقال العاتي:أو تقوم لهذا بحضرتي؟فقال:و ما لي لا أقوم و ملائكة اللّه تضع له أجنحتها في طريقه فعليها يمشي،فقام العاتي الى قنبر رضي اللّه عنه فضربه و شتمه و آذاه [3].

و تقدّم في«سكت»في حال ابن السكّيت ما يناسبه و في«حلم»ما يتعلق به.

9621 كتاب الغارات:عن زاذان قال: انطلقت مع قنبر رضي اللّه عنه الى عليّ عليه السّلام فقال:قم يا أمير المؤمنين فقد خبأت لك خبيئة،قال:فما هو؟قال:قم معي،فقام فانطلق الى بيته فاذا باسنة مملوة جامات من ذهب و فضّة فقال:يا أمير المؤمنين انّك لا تترك شيئا الاّ قسمته فادّخرت هذا لك،قال عليّ عليه السّلام:لقد أحببت أن تدخل بيتي نارا كثيرة، فسلّ سيفه فضربها فانتثرت من بين اناء مقطوع نصفه أو ثلثه ثمّ قال:اقسموه بالحصص ففعلوا و جعل يقول:

هذا جناي و خياره فيه إذ كلّ جان يده الى فيه
بيان: الباسنة جوالق غليظ من مشاقة الكتّان،و في رواية ابن أبي الحديد«فاذا بغرارة»و هي الجوالق [4].

9622 التوحيد:عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال: كان لعليّ عليه السّلام غلام اسمه قنبر و كان يحبّ


[1] ق:632/122/9،ج:135/42.

[2] ق:632/122/9،ج:133/42.

[3] ق:332/105/7،ج:238/26.

[4] ق:732/67/8،ج:312/34. ق:534/106/9 و 540،ج:113/41 و 135.

نام کتاب : سفینة البحار و مدینة الحکم و الآثار نویسنده : القمي، الشيخ عباس    جلد : 7  صفحه : 367
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست