«الْآخَرِ*قٰالَ لَأَقْتُلَنَّكَ...» الى قوله تعالى «مِنَ النّٰادِمِينَ» [1].

في عذاب قابيل بحرّ الشمس في الصيف و بالماء البارد في الشتاء موكّل به عشرة كما أخبر عنه الباقر عليه السّلام [2].

باب فيه عرض رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم نفسه على القبائل [3].

ذمّ بعض القبائل

ذمّ قبيلة غني و باهلة [4].

9200 كتاب الغارات:عن عليّ عليه السّلام انّه قال: ادعوا لي غنيّا و باهلة و حيّا آخر قد سمّاهم فليأخذوا عطاياهم فو الذي فلق الحبّة و برء النسمة ما لهم في الإسلام نصيب و انّي لشاهد لهم في منزلي عند الحوض و عند المقام المحمود انّهم أعدائي في الدنيا و الآخرة و لئن ثبت قدماي لأردّن قبائل الى قبائل و قبائل الى قبائل و لأبهرجنّ ستّين قبيلة ما لهم في الإسلام نصيب.

بيان: البهرج الباطل،و بهرجه أي جعل دمه هدرا [5].

في ذكر بعض القبائل التي يحبّها الرسول صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و يبغضها [6].

9201 : استقبال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لجعفر رضي اللّه عنه بعد رجوعه من الحبشة و تعليمه صلاة الحبوة [7].