نام کتاب : سفینة البحار و مدینة الحکم و الآثار نویسنده : القمي، الشيخ عباس جلد : 6 صفحه : 512
لي رضا،فطافوا به و هو البيت الذي يدخله كلّ يوم سبعون ألف ملك لا يعودون اليه أبدا فوضع اللّه البيت المعمور توبة لأهل السماء و وضع الكعبة توبة لأهل الأرض [1].
دعاء أهل البيت المعمور:«يا من أظهر الجميل...»و تفسير هذه الفقرة منه، تقدّم في«دعا» و تقدّم في«جمع»صعود محمّد و عليّ و الحسن و الحسين عليهم السّلام على منابر من نور عند البيت المعمور عند طلوع فجر ليالي الجمعة.
عمش:
الأعمش و ما يتعلق به
ما ورد عن الأعمش في فضل أمير المؤمنين عليّ عليه السّلام [2].
أقول: قد تقدّم في«حنف»مثله.
رواية الأعمش شرايع الدين عن الصادق عليه السّلام [3].
بعث أبي جعفر الدوانيقي الى الأعمش و سؤاله عنه:كم حديثا ترويه في فضائل عليّ عليه السّلام؟و قوله:يسيرا عشرة آلاف حديث و ما زاد،و قول المنصور:و اللّه لأحدّثنّك بحديث في فضائل عليّ عليه السّلام تنسى كلّ حديث سمعته [4].
ما روي عن الأعمش في شفاء عين جارية عمياء ببركة أمير المؤمنين عليه السّلام و قد تقدّم في«حبب»و«خضر».
قال الشيخ: مذهب الأعمش و حذيفة جواز الأكل للصائم الى طلوع الشمس [5].
خبر رأس الحسين عليه السّلام و دير النّصارى الذي رواه الأعمش عن رجل كان في