ستخضب من هذه».
7977 و في(نهج البلاغة)قال عليه السّلام: «الخضاب زينة و نحن قوم في مصيبة». يريد به رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم.
علّة دفن فاطمة عليها السّلام بالليل [1].
باب العلّة التي من أجلها صالح الحسن بن عليّ عليهما السّلام معاوية [2].
باب العلّة التي من أجلها لم يكف اللّه قتلة الأئمة عليهم السّلام و من ظلمهم عن قتلهم و ظلمهم و علّة ابتلائهم [3].
علّة خروج الحسين عليه السّلام من مكّة بأهله الى الكوفة و إقدامه على القتل [4].
باب العلّة التي من أجلها أخّر اللّه العذاب عن قتلة الحسين عليه السّلام و العلة التي من أجلها يقتل أولاد قتلته [5].
باب علّة الغيبة و كيفيّة انتفاع الناس بالقائم عليه السّلام في غيبته [6].
باب علل المصائب و المحن و الأمراض [7].
«حم» «عسق» [8] «وَ مٰا أَصٰابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمٰا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَ يَعْفُوا عَنْ كَثِيرٍ» [9] . أقول: قد تقدّم في«أثر»و«ذنب»و غيرهما ما يتعلق بذلك.
باب علّة عذاب الاستيصال و حال ولد الزنا و علّة اختلاف أحوال الخلق [10].
باب علّة خلق العباد و تكليفهم [11].
[1] ق:59/7/10،ج:206/43.
[2] ق:100/18/10،ج:1/44.
[3] ق:162/33/10،ج:273/44.
[4] ق:215/37/10،ج:96/45.
[5] ق:267/45/10،ج:295/45.
[6] ق:128/26/13،ج:90/52.
[7] ق:كتاب الكفر159/41/،ج:366/73.
[8] سورة الشورى/الآية 1 و 2.
[9] سورة الشورى/الآية 30.
[10] ق:78/12/3،ج:281/5.
[11] ق:85/15/3،ج:309/5.