نام کتاب : سفینة البحار و مدینة الحکم و الآثار نویسنده : القمي، الشيخ عباس جلد : 3 صفحه : 66
الأهوازي: اللّهم ربّ هذا السقف المرفوع.
3520 الكتاب العتيق الغروي:و روي عن أمير المؤمنين عليه السّلام: أنّه رأى رجلا يدعو من دفتر دعاء طويلا فقال له:يا هذا الرجل ان الذي يسمع الكثير هو يجيب عن القليل، فقال الرجل:يا مولاي فما أصنع؟قال:قل:الحمد للّه على كلّ نعمة،و أسأل اللّه من كلّ خير و أعوذ باللّه من كلّ شر و استغفر اللّه من كلّ ذنب [1].
دعاء الصباح و شرح مشكلاته [2]. و يأتي سند دعاء الصباح في«صبح».
أقول: ذكر المجلسي لكلّ واحد من الأئمة عليهم السّلام بابا في أحرازه و بعض أدعيته و عوذاته [3].
3521 دعاء الجامع أخذه أبو حمزة الثمالي عن أبي جعفر الباقر عليه السّلام: بسم اللّه الرحمن الرحيم أشهد أن لا اله الاّ اللّه وحده لا شريك له و أشهد انّ محمّدا عبده و رسوله، آمنت باللّه و بجميع رسل اللّه، الدعاء [4].
الدعوات المرويّة عن مولانا الصادق عليه السّلام لمّا استدعاه المنصور في المرّة الأولى و المرّة الثانية و الثالثة الى المرّة السابعة،لكلّ مرّة دعاء مخصوص [5].
وجد بخطّ الشيخ محمّد بن علي الجبعي نقلا عن خطّ الشهيد محمّد بن مكي (قدس اللّه روحهما) أدعية للصادق و الكاظم و الرضا(صلوات اللّه عليهم) و هذا لفظه:هذه من دعوات مولانا الإمام أبي عبد اللّه جعفر بن محمّد الصادق عليهما السّلام في دخلاته على المنصور،و قد ذكر صاحب الاستدراك منها ثلاثا و عشرين،و هو يروي عن الشيخ أبي القاسم جعفر بن محمّد بن قولويه و طبقته و عن جماعة بمصر و خراسان و قد كان في الرواية تهدّد المنصور له بالقتل و مشافهته به بعض الأحيان.