نام کتاب : سفینة البحار و مدینة الحکم و الآثار نویسنده : القمي، الشيخ عباس جلد : 3 صفحه : 433
«مُحَرَّراً» [1]فوضعت أنثى فقالت: «وَ لَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثىٰ» [2]انّ البنت لا تكون رسولا،فلمّا أن وهب اللّه لمريم عيسى بعد ذلك كان هو الذي بشّر اللّه به عمران.
4471 تفسير العيّاشي:الباقري عليه السّلام: كانت مريم أجمل النساء و كانت تصلّي فتضيء المحراب لنورها،فدخل عليها زكريّا فإذا عندها فاكهة الشتاء في الصيف و فاكهة الصيف في الشتاء فقال:انّى لك هذا؟قالت:هو من عند اللّه،فهنالك دعا زكريّا ربّه قال:انّي خفت الموالي من ورائي،الى ما ذكر اللّه من قصّة زكريّا و يحيى [3].
في انّه لمّا ماتت مريم غسّلها عيسى عليهما السّلام [4].
كانت مريم سيّدة نساء عالمها و فاطمة(صلوات اللّه عليها)سيّدة نساء العالمين.
4472 أمالي الصدوق: في اخبار النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم بأنّه يبعث اللّه تعالى مريم الى فاطمة عليها السّلام في أيّام مرضها لتمرّضها و تونسها [5].
4473 تفسير القمّيّ: كانت مدّة حمل مريم بعيسى عليهما السّلام تسع ساعات [6].
4474 : دعاء مريم على الحاكة بأن يكون كسبهم نزرا و عارا و دعاؤها للتجّار بالبركة في كسبهم و احتياج الناس اليهم [7].
في انّ أمّ مريم كان اسمها مرتا و هي وهيبة بالعربية [8].
ريى:
الريّ
معجم البلدان:قال: روي انّه في التوراة مكتوب:الريّ باب من أبواب الأرض