1681 المناقب: و موضع حبس زين العابدين عليه السّلام هو اليوم مسجد [2].
1682 الخرايج: حبس المنصور أبا عبد اللّه عليه السّلام و ابنه إسماعيل في بيت،و أمره سيّافه بقتلهما،فروي أنّه أتاهما ليلا و قتلهما،ثمّ بان في الصبح أنّهما حيّان،و إذا بجزورين منحورين [3].
حبس هارون موسى بن جعفر عليهما السّلام و مجيء أبي يوسف و محمّد بن الحسن عنده ليسألانه عن الفرض و السنّة،و اخباره عليه السّلام بموت موكّله في ليلته [4].
حبس هارون صالح بن واقد الطبريّ و خروجه من الحبس ببركة موسى بن جعفر عليهما السّلام [5].
1683 كشف الغمّة:قال الحافظ عبد العزيز:حدث أحمد بن إسماعيل قال: بعث موسى ابن جعفر عليهما السّلام الى الرشيد من الحبس برسالة كانت:انّه لن ينقضي عنّي يوم من البلاء الاّ انقضى عنك معه يوم من الرخاء حتّى نقضي جميعا الى يوم ليس له انقضاء يخسر المبطلون [6].
أقول: يأتي في«دعا»دعاء موسى بن جعفر عليهما السّلام للإطلاق من الحبس.
[حبس موسى بن جعفر عليهما السّلام]
باب أحوال موسى بن جعفر عليهما السّلام في الحبس الى شهادته [7].
1684 عيون أخبار الرضا: كلام الرشيد عند قبر النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلم كالمخاطب له:انّي اعتذر اليك من أمر عزمت عليه،انّي أريد ان آخذ موسى بن جعفر فأحبسه لأنّي قد