responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سفینة البحار و مدینة الحکم و الآثار نویسنده : القمي، الشيخ عباس    جلد : 1  صفحه : 16

الاحازات:للخامس و العشرين لكونه في الاجازات.

ثمّ انّا رسمنا بعد هاتين [1]الرّمزين عددا هندسيا،و هو عدد الصفحة من ذلك المجلّد المنقول عنه،و راعينا في ذلك البحار المطبوع الذي طبعه الموفّق المؤيّد الحاجّ محمّد حسن الأصفهانيّ،المشهور بالكمپاني،و لمّا كان المجلّد الخامس منه عدد الصفحات من آخره مغلوطا،راعينا صحيحه و تركنا المكتوب منه؛نعم قد يوجد في بعض المجلّدات صفحات قليلة منه كرر فيها العدد،رسمنا تحت المكرر منه خطّا عرضيّا ليمتاز المكرر عن أصله،مثلا نقول في:عسل باب العسل (يد قفه)(865)؛فقولنا(يد)أي في المجلّد الرابع عشر و(قفه)أي في الباب المائة و ثمانين و خمس،و العدد إشارة الى صفحة خمس و ستين و ثمانمائة المكررة، و نقول في:بصل باب البصل و الثوم(يد قعج)(865)أي:هذا الباب في المجلّد الرابع عشر في الباب مائة و سبعين و ثلاث في صفحة خمس و ستّين و ثمانمائة،و هكذا.

ثمّ إن كان هذا المنقول في صفحة اخرى من ذاك الباب المنقول منه،فأذكر عدد تلك الصفحة أيضا بعد واو عاطفة،أو بعد إسم الكتاب الذي ينقل منه بالرمز الذي ذكره العلاّمة المجلسي رحمه اللّه في صدره،و ان كان في باب آخر أذكر المجلّد و الباب،(و ان كان في هذا المجلّد أيضا و نذكر قبله واو عاطفة أيضا) [2].

ثمّ إنّي أذكر كثيرا في صدر المنقول إسم الكتاب الذي ينقل منه البحار بالرمز الذي وضعه له العلاّمة المجلسي،لكثرة فائدته كما لا يخفى على أهله،و كثيرا ما أنقل مطلبا من غير البحار و أصدّره بأقول أو قلت،ليمتاز عن الأصل،و أشير الى العلاّمة المجلسي قدّس سرّه برمز(المج)للاختصار.


[1] هذين.

[2] هكذا في الأصل.

نام کتاب : سفینة البحار و مدینة الحکم و الآثار نویسنده : القمي، الشيخ عباس    جلد : 1  صفحه : 16
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست