نام کتاب : سفینة البحار و مدینة الحکم و الآثار نویسنده : القمي، الشيخ عباس جلد : 1 صفحه : 128
الأئمة و ما يتعلّق بالامام عليه السّلام
في أحوال الأئمّة عليهم السّلام إذا حملتهم أمّهم [1].
باب ان الإمامة لا تكون الاّ بالنصّ،و يجب على الإمام النصّ على من بعده [2].
باب وجوب معرفة الامام و انّه لا يعذر الناس بترك الولاية [3]،و فيه
310 الأحاديث الواردة في: انّ من مات و لم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهليّة [4].
311 الباقري عليه السّلام: من مات عارفا لإمامه كان كمن هو مع القائم عليه السّلام في فسطاطه [5].
باب من أنكر واحدا منهم عليهم السّلام فقد أنكر الجميع [6].
باب انّ الناس لا يهتدون الاّ بهم عليهم السّلام و انّهم الوسائل بين الخلق و بين اللّه تعالى، و انّه لا يدخل الجنّة الاّ من عرفهم [7].
باب أنهم عليهم السّلام خير أمّة و خير أئمة أخرجت للناس، و انّ الامام في كتاب اللّه إمامان:امام هدى و امام ضلال،قال تعالى: «وَ جَعَلْنٰاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنٰا» [8]، و قال تعالى: «وَ جَعَلْنٰاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النّٰارِ» [9]. [10]
ذكر ما نزل في صلة الامام و أداء حقّه،و أنّه ما من شيء أحبّ إلى اللّه(عزّ و جلّ)