عِلَّتِ خاصّ

-(اصطلاح فلسفى)علت خاص امرى است كه بر وتيرۀ واحده فعل خاصى را انجام دهد چنانكه حرارت تنها احراق كند و عام چنانكه آتش حرارت و احراق كند و فلزى را ذوب كند و باز علت عام چنانكه طبيعت افعال زياد كند.

(از شفا ج ص 24).

عِلّتِ ذاتى

-(اصطلاح فلسفى)رجوع شود بعلت بالذات.

عِلَّتِ بِالقوَّه

-(اصطلاح فلسفى) رجوع بعلت بالفعل شود.

عِلّتِ صورى

-آنچه فعليت و شيئيت شىء بدان است علت صورى گويند چنانكه مادام كه خانۀ به صورت و هيأت و شكل مخصوص و اوضاع و نظام معينى در نيايد خانه نگويند و اوراق پراكنده را كتاب نگويند و موقعى كه صورت خاص بخود گرفت كتاب و خانه گويند.

(شفا ج 2 ص 519).

عِلّتِ عادى

-(اصطلاح فلسفى)علت عادى امرى است كه بر حسب عادت مؤثر در چيزى باشد و آن را ايجاب كند و لو آنكه از لحاظ حكم عقلى نتوان ميان آن دو رابطۀ عليت يافت و او را علت حقيقى دانست فلاسفه كليه علل مؤثره را علت ظاهرى و عادى ميدانند و گويند عادت بر اين جارى شده است كه امرى بدنبال امرى ديگر حاصل شود و الا اگر خوب دقت شود علت حقيقى ذات حق تعالى است.

عِلّتِ عام

-(اصطلاح فلسفى)امرى است كه عليت براى امرى واحد نداشته باشد چنانكه آتش علت احراق،ذوب و غيره است.

(از شفا ج 1 ص 24)

عِلَّتِ غائى

-(اصطلاح فلسفى)علت غائى علتى است كه محرك اول فعل بوده و در وجود ذهنى مقدم بر ساير علل باشد و در وجود خارجى بعد از تحقق تمام آنها محقق شود و آن در حقيقت علت فاعلى است«و اعلم ان العلة الغائية كما مر فى مباحث العلل هى العلة الفاعلية بحقيقتها و ماهيتها لفاعلية الفاعل فهي بالحقيقه الفاعل الاول اى فاعل الفعل بما هو فاعل بالفعل و هى ايضا غرض بما هو ملحوظ الفاعل فى فعله و هما متحدان بالذات متغايران بالاعتبار و الخيرية و التمامية اللازمة لوجود الفعل فى الخارج من حيث انه مترتبة على الفعل فائدة و من حيث انه ينساق اليه الفعل غاية(اسفار ج 3 ص 81، 167-شفا ج 2 ص 546،286)علت غائى را علت«ما له»هم گويند.

(از اساس الاقتباس ص 354).

عِلَّتِ فاعِلى

-(اصطلاح فلسفى)مراد از علت فاعلى امرى است كه مفيد وجود و يا صورت تركيبى شىء باشد،ذات حق علت فاعلى موجودات است كه مفيض و مفيد وجود است و صانع علت فاعلى صنع و مصنوع خود است كه مفيد صورت و هيأت خاص است علت فاعلى را علت «ما منه»هم گويند.

(اساس ص 354 تهافت التهافت ص 269 و 519 شفا ص 23).

عِلَّت قابِلى

-(اصطلاح فلسفى)مراد از علت قابلى علت مادى است زيرا از شرائط تأثير قابليت محل براى تأثر و قبول فعل است و بالاخره ماده منفعله را علت قابلى گويند و آن را علت«ما فيه»هم نامند.