اللّٰه لک، فهو مثل قوله: اللّهمّ اغفر لی أو لفلان.[ (مسألة 14): لا بأس بتکرار الذکر أو القراءة عمداً أو من باب الاحتیاط،]
(مسألة 14): لا بأس بتکرار الذکر أو القراءة عمداً أو من باب الاحتیاط،
نعم إذا کان التکرار من باب الوسوسة فلا یجوز [1]، بل لا یبعد بطلان الصلاة
به [2].
[ (مسألة 15): لا یجوز ابتداء السلام للمصلّی]
(مسألة 15): لا یجوز ابتداء السلام للمصلّی، و کذا سائر التحیّات مثل
فیه إشکال. (الأصفهانی). لا یخلو عن إشکال و الأحوط الترک. (الحائری). فیه نظر. (الحکیم). فیه إشکال و الاحتیاط لا یترک. (النائینی). فیه تأمّل بل لا یخلو عن بأس. (آل یاسین). محلّ
إشکال إذ لا یصدق علیه أنّه ممّا کلّم أو ناجی اللّٰه تعالی به و قول
یرحمک اللّٰه للعاطس لم یثبت جوازه و وجوب ردّ السلام مع أنّ المتعارف فیه
عند العرب قصد الدعاء به لا یثبت به غیره فالأحوط ترکه. (البروجردی). محلّ إشکال. (الخوانساری). فیه إشکال بل منع و به یظهر الحال فی جملة من الفروع الآتیة. (الخوئی). فی مخاطبة الغیر إشکال فلیراع فی المسألة الآتیة. (الشیرازی). الأحوط ترک المخاطبة. (الگلپایگانی). [1] فی عدم جوازه فضلًا عن بطلان الصلاة به نظر بل منع. (الخوئی). [2] غیر معلوم. (الإمام الخمینی). فی إطلاقه الشامل لعدم کونه لعباً بأمر مولاه و لا ماحیاً للصلاة أو لهیئة القراءة و الذکر نظر. (آقا ضیاء). لا تبطل به الصلاة. (الجواهری). علی الأحوط. (الحکیم).