لمّا قبض
رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم و خاطبه العبّاس و أبوسفيان ابن حرب في أنْ
يبايعا له بالخلافة (و ذلك بعد أن تمت البيعة لأبي بكر في السقيفة، و فيها ينهى عن
الفتنة و يبين عن خلقه و علمه)
نام کتاب : نهج البلاغه با ترجمه فارسى روان نویسنده : مكارم شيرازى، ناصر جلد : 1 صفحه : 42