responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المفاتيح الجديدة نویسنده : مكارم الشيرازي، الشيخ ناصر    جلد : 1  صفحه : 710

تعقيب صلاة الظهر:

1. قل في تعقيب الظهر:

لا الهَ الَّا اللَّهُ الْعَظيمُ الْحَليمُ، لا الهَ الَّا اللَّهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَريمُ، الْحَمْدُ للَّهِ رَبِّ الْعالَمينَ، اللَّهُمَّ انّى‌ اسْئَلُكَ مُوجِباتِ رَحْمَتِكَ، وَعَزآئِمَ مَغْفِرَتِكَ، وَالْغَنيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ، وَالسَّلامَةَ مِنْ كُلِّ اثْمٍ، اللَّهُمَّ لا تَدَعْ لى‌ ذَنْباً الَّا غَفَرْتَهُ، وَلا هَمّاً الَّا فَرَّجْتَهُ، وَلا سُقْماً الَّا شَفَيْتَهُ، وَلا عَيْباً الَّا سَتَرْتَهُ، وَلا رِزْقاً الَّا بَسَطْتَهُ، وَلا خَوْفاً الَّا امَنْتَهُ، وَلا سُوءً الَّا صَرَفْتَهُ، وَلا حاجَةً هِىَ لَكَ رِضاً وَلِىَ فيها صَلاحٌ الَّا قَضَيْتَها، يا ارْحَمَ الرَّاحِمينَ، امينَ رَبَّ الْعالَمينَ‌ [1].

- چ چ-

2. وتقول:

اللَّهُمَّ انْ عَظُمَتْ ذُنُوبى‌ فَانْتَ اعْظَمُ، وَانْ كَبُرَ تَفْريطى‌ فَانْتَ اكْبَرُ، وَانْ دامَ بُخْلى‌ فَانْتَ اجْوَدُ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ [لى‌] عَظيمَ ذُنُوبى‌ بِعَظيمِ عَفْوِكَ، وَكَثيرَ تَفْريطى‌ بِظاهِرِ كَرَمِكَ، وَاقْمَعْ بُخْلى‌ بِفَضْلِ جُودِكَ، اللَّهُمَّ ما بِنا مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْكَ، لا الهَ الَّا انْتَ، اسْتَغْفِرُكَ وَاتُوبُ الَيْكَ‌ [2].

- چ چ-

3. روي عن الإمام الصادق عليه السلام أنّ أميرالمؤمنين عليه السلام كان يقول بعد الظهر:

اللَّهُمَّ انّى‌ اتَقَرَّبُ الَيْكَ بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ، وَاتَقَرَّبُ الَيْكَ بِمُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ، وَاتَقَرَّبُ الَيْكَ بِمَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ، وَانْبِيآئِكَ الْمُرْسَلينَ، وَبِكَ اللَّهُمَّ انْتَ الْغَنِىُّ عَنّى‌، وَبِىَ الْفاقَةُ الَيْكَ، انْتَ الْغَنِىُّ وَا نَا الْفَقيرُ الَيْكَ، اقَلْتَنى‌ عَثْرَتى‌، وَسَتَرْتَ عَلَىَّ ذُ نُوبى‌، فَاقْضِ الْيَوْمَ حاجَتى‌، وَلا تُعَذِّبْنى‌ بِقَبيحِ ما تَعْلَمُ مِنّى‌، بَلْ عَفْوُكَ‌


[1]. مصباح المتهجّد: ص 61.

[2]. المصدر السابق: ص 63.

نام کتاب : المفاتيح الجديدة نویسنده : مكارم الشيرازي، الشيخ ناصر    جلد : 1  صفحه : 710
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست