responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المفاتيح الجديدة نویسنده : مكارم الشيرازي، الشيخ ناصر    جلد : 1  صفحه : 63

الْكَافِرِينَ‌ [1].

7. رَبَّنَآ إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِياً يُنَادِى لِلْإِيمنِ أَنْ ءَامِنُوا بِرَبِّكُمْ فَأَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْلَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ [2].

8. رَبَّنَا وَءَاتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَى‌ رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيمَةِ إِنَّكَ لَاتُخْلِفُ الْمِيعَادَ [3].

9. رَبَّنَا ظَلَمْنَآ أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخسِرِينَ‌ [4].

10. رَبِّ اجْعَلْنِى مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِن ذُرِّيَّتِى رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَآءِ [5].

11. رَبَّنَا اغْفِرْ لِى وَلِولِدَىَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ‌ [6].

12. رَبِّ أَدْخِلْنِى مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِى مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِّى مِن لَّدُنْكَ سُلْطناً نَّصِيراً [7].

13. رَبَّنَآ ءَاتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً [8].

14. رَبِّ اشْرَحْ لِى صَدْرِى وَيَسِّرْ لِى أَمْرِى وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِى يَفْقَهُوا قَوْلِى‌ [9].

15. رَبِّ إِنِّي مَسَّنِىَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمينَ‌ [10].

16. لا الهَ الَّا انْتَ سُبْحانَكَ انّى‌ كُنْتُ مِنَ الظَّالِمينَ‌ [11].

17. رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزاتِ الشَّيطِينِ وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ‌[12].

18. رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمينَ‌ [13].


[1]. سورة آل عمران: الآية 147.

[2]. سورة آل عمران: الآية 193.

[3]. سورة آل عمران: الآية 194.

[4]. سورة الأعراف: الآية 23.

[5]. سورة إبراهيم: الآية 40.

[6]. سورة إبراهيم: الآية 41.

[7]. سورة الاسراء: الآية 80.

[8]. سورة الكهف: الآية 10.

[9]. سورة طه‌: الآية 25- 28.

[10]. سورة الأنبياء: الآية 83.

[11]. سورة الأنبياء: الآية 87.

[12]. سورة المؤمنون: الآية 97 و 98.

[13]. سورة المؤمنون: الآية 118.

نام کتاب : المفاتيح الجديدة نویسنده : مكارم الشيرازي، الشيخ ناصر    جلد : 1  صفحه : 63
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست