وفضلها أعظم من الليلة التاسعة عشرة فتؤدّى بها الأعمال المشتركة لليالي القدر
بتوجّه أعمق. وأكّدت الروايات فيها على الغسل والإحياء والاجتهاد في العبادة وكذلك
الليلة الثالثة والعشرون وأنّ ليلة القدر إحدى الليلتين [2]. وفي بعض الروايات حين سئل المعصوم عليه
السلام عن ليلة القدر، فلم يعيّن بل قال: