ما مَلَكَتْ ايْمانُنا، وَنَحْنُ ارِقَّآءُكَ فَاعْتِقْ رِقابَنا مِنَ النَّارِ، يا مَفْزَعى عِنْدَ كُرْبَتى، وَيا غَوْثى عِنْدَ شِدَّتى، الَيْكَ فَزِعْتُ، وَبِكَ اسْتَغَثْتُ وَلُذْتُ، لا الُوذُ بِسِواكَ، وَلا اطْلُبُ الْفَرَجَ الَّا مِنْكَ [1]، فَاغِثْنى وَفَرِّجْ عَنّى، يا مَنْ يَفُكُّ الْأَسيرَ [2]، وَيَعْفُو عَنِ الْكَثيرِ، اقْبَلْ مِنِّى الْيَسيرَ، وَاعْفُ عَنِّى الْكَثيرَ، انَّكَ انْتَ الرَّحيمُ الْغَفُورُ، اللهُمَّ انّى اسْئَلُكَ ايماناً تُباشِرُ بِهِ قَلْبى، وَيَقيناً صادِقاً حَتّى اعْلَمَ انَّهُ لَنْ يُصيبَنى الَّا ما كَتَبْتَ لى، وَرَضِّنى مِنَ الْعَيْشِ بِما قَسَمْتَ لى، يا ارْحَمَ الرَّاحِمينَ.
5.
أخصر أدعية السحر (دعاء عميق المضمون)
يا مَفْزَعى عِنْدَ كُرْبَتى، وَيا غَوْثى عِنْدَ شِدَّتى، الَيْكَ فَزِعْتُ، وَبِكَ اسْتَغَثْتُ، وَبِكَ لُذْتُ، لا الُوذُ بِسِواكَ، وَلا اطْلُبُ الْفَرَجَ الَّا مِنْكَ، فَاغِثْنى وَفَرِّجْ عَنّى، يا مَنْ يَقْبَلُ الْيَسيرَ، وَيَعْفُو عَنِ الْكَثيرِ، اقْبَلْ مِنِّى الْيَسيرَ، وَاعْفُ عَنِّى الْكَثيرَ، انَّكَ انْتَ الْغَفُورُ الرَّحيمُ، اللهُمَّ انّى اسْئَلُكَ ايماناً تُباشِرُ بِهِ قَلْبى، وَيَقيناً حَتّى اعْلَمَ انَّهُ لَنْ يُصيبَنى الَّا ما كَتَبْتَ لى، وَرَضِّنى مِنَ الْعَيْشِ بِما قَسَمْتَ لى، يا ارْحَمَ الرَّاحِمينَ، يا عُدَّتى فى كُرْبَتى، وَيا صاحِبى فى شِدَّتى، وَيا وَلِيّى فى نِعْمَتى، وَيا غايَتى فى رَغْبَتى، انْتَ السَّاتِرُ عَوْرَتى، وَالْامِنُ رَوْعَتى، وَالْمُقيلُ عَثْرَتى، فَاغْفِرْ لى خَطيئَتى، يا ارْحَمَ الرَّاحِمينَ [3].
6.
وردت هذه التسبيحات في الكتب المعتبرة
سُبْحانَ مَنْ يَعْلَمُ جَوارِحَ الْقُلُوبِ، سُبْحانَ مَنْ يُحْصى عَدَدَ الذُّنُوبِ، سُبْحانَ مَنْ لا يَخْفى عَلَيْهِ خافِيَةٌ فِى السَّماواتِ وَالْأَرَضينَ، سُبْحانَ الرَّبِّ الْوَدُودِ، سُبْحانَ
[1]. ورد في مصباح المتهجّد «فَصَلِّ عَلى محمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدِ» أيضاً.
[2]. في المصباح والإقبال: «يا مَنْ يَقْبَلُ الْيَسيرَ».
[3]. إقبال الأعمال: ص 82؛ بحار الأنوار: ج 95، ص 100.