«مَنْ دَعا إلى اللَّه تَعالى أرْبَعِينَ صَباحاً بهذا العَهْدِ كانَ مِن
أنصارِ قائِمنا» [2]
. وتأثير هذه الأدعية في الأفراد الذين حازوا شرائط جنود الإمام عليه السلام؛
فيجدّون بالتهذيب وإصلاح النفس والمجتمع ليفوزوا بصحبته عليه السلام ثمّ يضمنوا
حضورهم عنده بقراءة هذا الدعاء. وقد ورد هذا الدعاء- باختلاف- في المزار الكبير
ومصباح الزائر وبحار الأنوار ونورده طبق النسخة المتداولة: