بِما انْتَ اهْلُهُ، وَلِجَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ لِلدُّنْيا
وَالْأخِرَةِ، يا مُفَرِّجَ هَمِّ الْمَهْمُومينَ، وَيا غِياثَ الْمَلْهُوفينَ، لا
الهَ الَّا انْتَ، سُبْحانَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ[1].
5. أعمال الاسطوانة الثالثة (مقام الإمام زينالعابدين عليه السلام)
ثمّ امض إلى دكّة زين العابدين عليه السلام وهي عند الاسطوانة الثالثة فتصلّي
ركعتين تقرأ فيهما الحمد وما أردت من السور فإذا سلّمت وسبّحت تسبيح فاطمة الزهراء
عليها السلام فقل: