نظراً إلى أنّ أقسام هذه السور، كلها تقسم بالقرآن، وأنّ المقسم له في جميع
هذه الموارد الأربعة هو إثبات النبوة، ولذلك رأينا بحث هذه لأقسام في هذه السور
الأربع في مكان واحد، وابتداءً نستعرض نص هذه الأقسام ثم نتحرك على مستوى بيان
ثلاثة أمور فيما يتصل بهذه الأقسام:
1. يقول تبارك وتعالى في مطلع سورة يس:
2. ورد في الآيات 1 إلى 5 من سورة ص:
3. وجاء القسم في سورة ق، في آيتين أوليتين من هذه السورة: