responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إحقاق الحق و إزهاق الباطل نویسنده : التستري، القاضي نور الله    جلد : 9  صفحه : 401

بمصر) قال:

المدائني عن أبيه قال: قال الشّعبي: لمّا قبض رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم سمعوا مناديا ينادى: في اللّه عوض كلّ فائت و عزاء من كلّ مصيبة، المجبور من جبره الثواب و المحروم من حرمه فقال عليّ عليه السّلام: هذا الخضر يعزّيكم عن نبيّكم.

إحقاق الحق و إزهاق الباطل   ج‌9   401   الثالث حديث ابن عباس .....  ص : 401


المدائني عن أبيه قال: قال الشّعبي: لمّا قبض رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم سمعوا مناديا ينادى: في اللّه عوض كلّ فائت و عزاء من كلّ مصيبة، المجبور من جبره الثواب و المحروم من حرمه فقال عليّ عليه السّلام: هذا الخضر يعزّيكم عن نبيّكم.

الثالث حديث ابن عباس‌

رواه جماعة من أعلام القوم: منهم العلامة الطبرانيّ في «المعجم الكبير» (ص 135 مخطوط).

حدّثنا محمّد بن أحمد بن البراء، نا عبد النعم بن إدريس بن سنان، عن أبيه عن وهب بن منبه، عن جابر بن عبد اللّه، و عبد اللّه بن عبّاس في حديث‌ فهبط ملك الموت فوقف شبه اعرابي ثمّ قال: السّلام عليكم يا أهل بيت النّبوة و معدن الرّسالة و مختلف الملائكة أدخل؟ فقالت عائشة لفاطمة: أجيبي الرّجل إلخ [1].


[1] و ننقل الحديث بطوله لاشتماله على فوائد كثيرة:

قال العلامة الطبرانيّ في «المعجم الكبير» (الصفحة المذكورة).

حدثنا محمد بن أحمد بن البرآء، نا عبد النعم بن إدريس بن سنان، عن أبيه عن وهب بن منبه، عن جابر بن عبد اللّه و عبد اللّه بن عباس في قول اللّه‌ عز و جل: «إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَ الْفَتْحُ وَ رَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْواجاً، فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَ اسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كانَ تَوَّاباً» قال: لما نزلت قال صلى اللّه عليه: يا جبرئيل نفسي قد نعيت، قال جبرئيل عليه السلام: الآخرة خير لك من الاولى و لسوف يعطيك ربك فترضى، فأمر رسول اللّه صلى اللّه عليه بلالا أن ينادى: الصلاة جامعة، فاجتمع المهاجرون و الأنصار الى مسجد رسول اللّه‌

نام کتاب : إحقاق الحق و إزهاق الباطل نویسنده : التستري، القاضي نور الله    جلد : 9  صفحه : 401
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست