الباب السادس و الأربعون في ان اللّه و رسوله و جبريل راضون عن على
و يشتمل على قسمين.
القسم الاول ما رواه جماعة من أعلام القوم:
منهم العلامة الهيتمى في «مجمع الزوائد» (ج 9 ص 131 ط مكتبة القدسي بالقاهرة) روى من طريق الطبرانيّ مسندا: أن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم بعث عليّا مبعثا، فلمّا قدم قال له رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم: اللّه، و رسوله، و جبريل عنك راضون.
و منهم العلامة على المتقى الهندي في «منتخب كنز العمال» (المطبوع بهامش المسند ج 5 ص 34 ط مصر) قال: