فقد أنكحتك أحبّ اهل بيتي إلى، قالت: و نضح النّبي صلّى اللّه عليه و اله و سلّم عليها من الماء ثمّ رجع رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله و سلّم فرأى سوادا بين يديه فقال: من هذا؟ فقلت: انا أسماء، قال، أسماء بنت عميس؟ قلت، نعم، قال: جئت في زفاف ابنة رسول اللّه؟ قلت: نعم:
فدعا لي.
و منهم العلامة شمس الدين الذهبي المتوفى 748 في «تلخيص السند» المطبوع بذيل المستدرك (ج 3 ص 159 ط حيدرآباد الدكن) روى الحديث بعين ما تقدم عن «المستدرك» بتلخيص السند.
[القسم الخامس و الثلاثون ما نرويه عن واحد من اعاظم محدثى العامه]
له- ما
رواه جماعة من أعلام القوم تقدم النقل عن بعضهم في (ج 4 ص 190) و ممن لم نذكره العلامة المعاصر الشيخ يوسف النبهاني من مشايخنا في الرواية في «الشرف المؤبد» (ص 111 ط مصر) قال:
قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم: خير إخواني عليّ، و خير أعمامي حمزة.