responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إحقاق الحق و إزهاق الباطل نویسنده : التستري، القاضي نور الله    جلد : 4  صفحه : 330

محمّد صلّى اللّه عليه و سلّم صلّ ملائكة السّماء الدنيا فقد أمرت بذلك فصلّيت بهم و كذلك في السّماء الثّانية و الثالثة فلما صرت في السّماء الرابعة رأيت بها مائة و أربعة و عشرون ألف نبيّ فقال لي جبرئيل عليه السّلام تقدم وصل بهم فقلت يا أخي جبرائيل كيف أتقدّم عليهم و فيهم أبي آدم و أبي إبراهيم فقال إنّ اللّه تعالى قد أمرك أن تصلى بهم فإذا صلّيت بهم فاسألهم بأى شي‌ء بعثوا به في وقتهم و في زمانهم و لم نشرتم قبل أن ينفخ في الصور فقال سمعا و طاعة للّه ثم صلّى بالأنبياء عليهم السلام فلما صلّى و فرغ من صلاته قال لهم جبرئيل عليه السّلام يا أنبياء اللّه لم بعثتم و لم نشرتم الآن؟ فقالوا بلسان واحد بعثنا و نشرنا لنقر لمحمّد صلّى اللّه عليه و سلّم بالنّبوة و لعلي بن أبي طالب بالامامة.

[القسم الرابع عشر ما نرويه عن واحد من اعاظم محدثى العامه‌]

يد- ما

رواه القوم منهم العلامة احمد بن على العسقلاني المعروف بابن حجر المتوفى 852 في «الاصابة» (ج 3 ص 604) قال:

اخرج ابن السكن من طريق يوسف بن سخيب عن و كين عن وهب بن حمزة قال: سافرت مع على فرأيت منه جفاء فقلت لئن رجعت لاشكونه فرجعت فذكرت عليا لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم فنلت منه فقال: لا تقولنّ هذا لعليّ فانّه وليّكم بعدي.

[القسم الخامس عشر ما نرويه عن واحد من اعاظم محدثى العامه‌]

يه- ما

رواه القوم منهم الحافظ نور الدين على بن أبى بكر المتوفى سنة 807 في «مجمع الزوائد» (ج 9 ص 108) (ط مكتبة القدسي في القاهرة) قال:

و عن عبد اللّه يعنى ابن مسعود قال‌ رأيت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم آخذا بيد علىّ فقال هذا وليي و انا وليه‌ رواه الطبرانيّ في الأوسط.

[القسم السادس عشر ما نرويه عن واحد من اعاظم محدثى العامه‌]

يو- ما

رواه القوم منهم العلامة فخر الدين عمر الرازي المتوفى سنة 606 في «نهاية العقول» على (ما في مناقب الكاشي ص 195) في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله و سلّم لعلي: هذا ولى كل مؤمن و مؤمنة.

نام کتاب : إحقاق الحق و إزهاق الباطل نویسنده : التستري، القاضي نور الله    جلد : 4  صفحه : 330
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست