responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إحقاق الحق و إزهاق الباطل نویسنده : التستري، القاضي نور الله    جلد : 4  صفحه : 247

و زاد قبل قوله‌ لحمه من لحمى: عليّ منى و انا من عليّ.

[القسم الرابع ما نرويه عن ثلاثة من اعاظم محدثى العامه‌]

د- ما

رواه جماعة من اعلام القوم منهم العلامة الشيخ ابراهيم بن محمد بن أبى بكر بن حمويه الحموينى المتوفى سنة 722 في كتابه «فرائد السمطين» مخطوط قال:

أنبأنى العدل أبو طالب بن الحسين بن عبد اللّه و الحسن بن أحمد بن عبد الواحد بروايتهما عن أحمد بن الحسن بن أحمد بن الحسن كتابة بروايته عن أبي الفضل أحمد بن ناصر بن علىّ السلامي و إسماعيل بن أحمد بن عمر بن الأشعث أبي القاسم الأشعبي الدمشقي البغدادي المعروف بالسمرقندى بروايتهما عن الشّيخ العدل أبي المفضل أحمد بن الحسن بن حرون إجازة إن لم يكن سماعا قال:

أنبأنا أبو الفضل علي بن الحسن بن أحمد بن إبراهيم بن الحسن بن محمّد بن شاذان قراءة عليه و أنا أسمع فاقرّ به قال: نبّأنا القاسم بن العبّاس المقري قال:

نبّأنا زكريّا بن يحيى الخزّاز المقري قراءة عليه و أنا أسمع قال: نبّأنا إسماعيل بن عبّاد قال: نبّأنا شريك عن منصور عن إبراهيم عن علقمة عن عبد اللّه قال: خرج رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم من بيت زينب بنت جحش و أتى بيت امّ سلمة و كان يومها من رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم فلم يلبث أن جاء علي عليه السّلام فدقّ الباب دقّا خفيفا فأثبت النّبي صلّى اللّه عليه و سلّم الدقّ فأنكرته امّ سلمة و قال لها رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم: قومي فافتحي له، قالت: يا رسول اللّه من هذا الذي افتح له الباب اتلقّاه بمعاصمي و قد نزلت فيّ آية من كتاب اللّه بالأمس، قال لها كهيئة المغضب: انّ طاعة الرسول لطاعة اللّه و من عصى رسول اللّه فقد عصى اللّه، انّ بالباب رجلا ليس بنزق و لا غلق، يحبّ اللّه و رسوله و يحبّه اللّه و رسوله، لم يكن ليدخل حتّى ينقطع الوحى، قالت: فقمت و أنا اختال في مشيتي و أنا أقول: بخ بخ من ذا الذي يحبّ اللّه و رسوله و يحبّه اللّه و رسوله، ففتحت الباب فأخذ بعضادتي الباب حتّى‌

نام کتاب : إحقاق الحق و إزهاق الباطل نویسنده : التستري، القاضي نور الله    جلد : 4  صفحه : 247
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست