تاريخ دمشق لابن عساكر» (ج 17 ص 373 ط دار الفكر) قال:
و عن طاوس قال: قلت لعلي بن حسين بن علي: ما بال قريش لا تحب عليا؟
فقال: لأنه أورد أولهم النار و ألزم آخرهم العار.
و من كلامه عليه السلام
رواه جماعة:
فمنهم أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد ابن الجوزي المتوفى سنة 597 ه في «المنتظم في تاريخ الملوك و الأمم» ج 6 ص ط دار الكتب العلمية بيروت) قال:
و كان يقول: عجبت للمتكبر الفخور الذي كان بالأمس نطفة ثم هو غدا جيفة، و عجبت كل العجب لمن شك في اللّه و هو يرى خلقه، و عجبت كل العجب لمن ينكر النشأة الأخرى و هو يرى الأولى، و لمن عمر لدار الفناء و ترك دار البقاء. و كان إذا أتاه سائل رحب به و قال: مرحبا بمن يحمل زادي إلى الآخرة.
و من كلامه عليه السلام
رواه جماعة:
فمنهم عدة من الفضلاء المعاصرين في «فهرس أحاديث و آثار المصنف للشيخ عبد الرزاق الصنعاني» (ج 1 ص 276 ط عالم الكتب بيروت) قالوا: إن من حسن إسلام المرء تركه. علي بن حسين الجامع 20617. 11/ 308.
و من كلامه عليه السلام المنثور و المنظوم
رواه جماعة:
فمنهم الشريف أحمد بن مجد اللّه الحسيني الشيرازي الإيجي في «توضيح الدلائل»