مستدرك قول جبرئيل للنبي صلّى اللّه عليه و آله: «إن أمتك ستقتل الحسين عليه السلام»
تقدم ما يدل عليه عن العامة في ج 27 ص 256 و مواضع أخرى، و نستدرك هاهنا عن الكتب التي لم نرو عنها فيما سبق.
رواه جماعة:
فمنهم الفاضلان عبد مهنا و سمير جابر في «أخبار النساء في العقد الفريد» (ص 29 ط دار الكتب العلمية بيروت) قال:
و من حديث ام سلمة قالت: كان عندي النبي عليه السلام و معي الحسين فدنا من النبي صلّى اللّه عليه و سلم، فأخذته، فبكى فتركته؛ فقال له جبريل: أ تحبه يا محمد؟
قال: نعم! قال: أما إن أمتك ستقتله، و إن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها! فبسط جناحه، فأراه منها، فبكى النبي صلّى اللّه عليه و سلم.
و منهم الفاضل المعاصر أبو هاجر محمد السعيد بن بسيوني زغلول في «فهارس أحاديث و آثار مسند الامام أحمد بن حنبل» (ج 1 ص 192 ط دار الكتب العلمية بيروت) قال: أما ان أمتك ستقتله (الحسين) أنس بن مالك 3/ 242.
يقتل الحسين حين يعلوه القتير
رواه جماعة:
فمنهم الفاضل المعاصر أبو هاجر محمد السعيد بن بسيوني زغلول في «موسوعة أطراف الحديث النبوي الشريف» (ج 11 ص 372 ط عالم التراث للطباعة و النشر بيروت) قال: