و إنما الأمر إلى الجليل و كل حيّ سالك السبيل فأعادها مرتين أو ثلاثا حتى حفظتها و فهمت ما أراد، فخنقتني العبرة فرددتها، و لزمت السكوت، و علمت أن البلاء قد نزل.
و منهم العلامة شمس الدين أبو البركات محمد الباعوني الشافعي في كتاب «جواهر المطالب في مناقب الامام أبي الحسنين علي بن أبي طالب» (ق 136 و النسخة مصورة من المكتبة الرضوية بخراسان) قال:
فذكر بيت الأول و المصراع الأول من البيت الثاني.
أقول: في رواية غير الدكتور غازي «من خليل» و «و الأصيل».
و ذكره ابن الجوزي في المنتظم ج 5 ص 338.
و من كلامه المنظوم
ما
رواه جماعة:
فمنهم الشيخ محمد الخضر شيخ جامعة الأزهر في كتابه «تراجم الرجال» (ص 27 المطبعة التعاونية) قال:
و نسب إليه الجاحظ ما يأتي: الموت خير من ركوب العار و العار خير من دخول النار و اللّه من هذا و هذا جاري
و من كلامه المنظوم ما قاله في زوجته رباب
رواه جماعة:
فمنهم أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد ابن الجوزي المتوفى سنة 597 ه في «المنتظم في تاريخ الملوك و الأمم» (ج 6 ص 9 ط دار الكتب العلمية بيروت) قال: