قد تقدم ما يدل عليه عن العامة في ج 3 ص 76 و 78 و 79 و ج 9 ص 104- 106 و ج 14 ص 148 و مواضع أخرى. و نستدرك هاهنا عن الكتب التي لم نرو عنها فيما سبق.
رواه جماعة.
فمنهم الفاضل المعاصر أبو هاجر محمد السعيد بن بسيوني زغلول في «موسوعة أطراف الحديث النبوي الشريف» (ج 5 ص 638 ط عالم التراث للطباعة و النشر- بيروت) قال: قال بحق محمد و علي و فاطمة و الحسن و الحسين إلّا تبت.
موضوعات 2: 3- تنزيه 1: 413.
مستدرك الآية الثانية بعد العشرة- قوله تعالىوَ مَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيها حُسْناً
(سورة الشورى: 23) قد تقدّم ما يدلّ عليه عن العامّة في مواضع متعدّدة، و نستدرك هاهنا عن الكتب التي لم نرو عنها فيما سبق،
رواه جماعة:
منهم العلامة أبو عبد اللّه محمد بن المدني المغربي المالكي في الدرر المكنونة (ص 11 ط المطبعة الفاسية) قال:
و في رواية:وَ مَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيها حُسْناً قال: اقتراف الحسنة مودتنا أهل البيت.
و أخرج الشعبي و ابن أبي حاتم عن ابن عباس في:وَ مَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً الآية.
قال: المودة لآل محمد صلّى اللّه عليه و سلم. انتهى.