مستدرك قال رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: «ان اللّه حرّم فاطمة و ذريتها على النار»
قد تقدم ما يدل عليه عن العامة في ج 10 ص 123 و ج 18 ص 57 و ج 25 ص 196 و مواضع أخرى، و نستدرك عن الكتب التي لم نرو عنها فيما سبق.
رواه جماعة:
فمنهم العلامة المورخ محمد بن مكرم المشتهر بابن منظور المتوفى 711 ه في «مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر» (ج 7 ص 126 ط دار الفكر) قال:
و عن عبد اللّه بن مسعود قال: قال رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم: إن فاطمة أحصنت فرجها، فحرمها اللّه و ذريتها على النار.
و منهم الفاضل المعاصر رياض عبد اللّه عبد الهادي في «فهارس كتاب الموضوعات- لابن الجوزي» (ص 73 ط دار البشائر الإسلامية بيروت) قال:
فأشار إلى الحديث الشريف مثل ما تقدم.
و منهم الفاضل المعاصر أبو هاجر محمد السعيد بن بسيوني زغلول في «موسوعة أطراف الحديث النبوي الشريف» (ج 5 ص 552 ط عالم التراث للطباعة و النشر بيروت) قال:
فذكر الحديث مثل ما تقدم عن ابن منظور.
مستدرك قال رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: «المهدي من ولد فاطمة»
قد تقدم ما يدل عليه عن العامة في ج 13 ص 98 و ص 110 و ج 10 ص 240 و ج 19 ص 66 و ص 671 و 672 و 673 و 679 و ج 25 ص 526 و مواضع أخرى.