باز چه گويم چو گلى زو دميد آه چه گل، گلشنى آمد پديد نكهت او برده ز دلها گمان پر شد ازو دامن آخر زمان رشته كه از حق به نبى بسته شد باز به آن سلسله پيوسته شد نقطه اول چو به آخر رسيد كار بدايت به نهايت كشيد هادى دين مهدى آخر زمان خلق جهان يافته از وى أمان گفت نبى كز پى ظلم و فساد روى زمين پر كند از عدل و داد قاتل دجال به شمشير كين با دم عيسى نفس او قرين هر يك از آن گوهر گيتىفروز داده به شب روشنى نيم روز هر يك از ايشان عجب و من عجب سلسلهشان سلسله من وهب هر كه به آن سلسله پيوسته شد از ستم حادثه وارسته شد من كه در آن روضه رياضت كشم زآن گل و گلزار ببوى خوشم نكهت آن عطر كفن بس مرا خار و خسش سر و سمن بس مرا
و منها كلام منظوم للشاعر السيد عبد الغفار بن عبد الواحد بن وهب الموصلي البغدادي البصري المتوفى 1291 ه في «ديوانالحرمين»
(ص 88 ط عالم الكتب- و مكتبة النهضة العربية بيروت) في قصيدة طويلة يمدح بها الامام موسى الكاظم عليه السلام حين ورود الستارة النبوية الشريفة التي أهداها اليه السلطان محمود خان و هي من الخفيف. أولها:
يا إمام الهدى و يا صفوة اللّه و يا من هدى هداه العبادا إلى أن قال:
و مزايا الفخار أورثتموها شرف الجد يورث الأولادا أنتم علة الوجود و فيكم قد عرفنا التكوين و الايجادا