الألواح و سرير سلمان بن داود في غار من غيرانها، ما من سحابة تشرف عليها من وجه من الوجوه إلا أفرغت ما فيها من البركة في ذلك الوادي، فلا تذهب الأيام و الليالي حتى يسكنها رجل من أهل بيتي اسمه اسمي و اسم أبيه اسم أبي، يشبه خلقه خلقي و خلقه خلقي، يملأ دنيا قسطا و عدلا كما ملئت ظلما و جورا.
و منها حديث عبد اللّه بن عمر
رواه جماعة من أعلام العامة في كتبهم:
فمنهم العلامة الشيخ يوسف بن يحيى بن علي بن عبد العزيز المقدسي السلمي الشافعي من علماء المائة السابعة في كتابه «عقد الدرر في أخبار المنتظر» (ص 29 ط القاهرة في مكتبة عالم الفكر) قال:
و عن عبد اللّه بن عمر رضي اللّه عنهما، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم: لا تذهب الدنيا حتى يبعث اللّه رجلا من أهل بيتي يواطئ اسمه اسمي، و اسم أبيه اسم أبي، يملأها قسطا و عدلا كما ملئت جورا و ظلما.
أخرجه الحافظ أبو نعيم في «صفة المهدي».
و قال أيضا:
و عن عبد اللّه بن عمر رضي اللّه عنهما أنه قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم: لا تقوم الساعة حتى يملك رجل من أهل بيتي يواطئ اسمه اسمي، يملأ الأرض عدلا و قسطا كما ملئت ظلما و جورا.
أخرجه الحافظ أبو نعيم في «صفة المهدي».
و عن عبد اللّه بن عمر رضي اللّه عنهما قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم: