تفسيره عليه السلام لبعض الآيات كلامه الشريف في «دَنافَتَدَلَّى» [النجم: 8]
رواه جماعة من أعلام العامة في كتبهم:
فمنهم العلامة أبو محمد عبد اللّه بن حميد السالمي الحوقيني العماني الإباضي مذهبا الضرير المتوفى سنة 1332 في «مشارقأنوار العقول» (ج 1 ص 76 ط دار الجيل، بيروت) قال:
و قال النووي في شرح مسلم في تفسير قوله تعالىثُمَّ دَنا فَتَدَلَّىما نصه:
و على هذا القول- يعنى القول بدنو الرسول من ربه- يكون الدنو متأولا ليس على وجهه بل كما
قال جعفر بن محمد: الدنو من اللّه تعالى لا حد له و من العباد محدود.
كلامه عليه السلام في قوله تعالىخُذِ الْعَفْوَ وَ أْمُرْ بِالْعُرْفِ [الأعراف: 199]
رواه جماعة من الأعلام في كتبهم:
فمنهم العلامة محمد بن أحمد بن جزى الكلبي الغرناطي الأندلسي المولود سنة 741 و المتوفى سنة 792 في «التسهيل لعلوم التنزيل» (ج 2 ص 58 ط دار الفكر) قال: