ربه ان يسلم علي و يبشرني بأن فاطمة سيدة نساء أهل الجنة، و ان الحسن و الحسين سيدا شباب اهل الجنة (ت) عن حذيفة رضي اللّه عنه (ز).
و
قالا أيضا في ص 515:
قال النبي صلى اللّه عليه و سلم: عرض الي ملك استأذن أن يسلم علي و يبشرني ببشرى: أن فاطمة سيدة نساء أهل الجنة، و أن الحسن و الحسين سيدا شباب أهل الجنة (الروياني (حب، ك) عن حذيفة رضي اللّه عنه).
و
قالا أيضا في القسم الثاني من «جامع الأحاديث» ج 6 ص 290:
عن حذيفة بن اليمان رضي اللّه عنه: أتيت النبي صلى اللّه عليه و سلم فخرج فاتبعته، فقال: ملك عرض لي و استأذن ربه أن يسلم علي و يخبرني أن فاطمة سيدة نساء أهل الجنة
(ش).
و
قالا أيضا في ج 2 ص 404 من القسم الثاني:
عن حذيفة رضي اللّه عنه قال: سألتني أمي: متى عهدك بالنبي صلى اللّه عليه و سلم؟ فقلت: مذ كذا و كذا، فدعيني أصلي معه المغرب ثم لا أدعه حتى يستغفر لي و لك. فصليت معه المغرب، فصلى حتى صلى العشاء الآخرة، ثم صلى حتى لم يبق في المسجد أحد، فعرض له عارض، فناجاه ثم انفتل، فعرف صوتي، فقال: حذيفة. فقلت: نعم. قال: ما جاء بك؟ غفر اللّه لك و لأمك يا حذيفة، هذا ملك لم يكن نزل قبل الليلة الى الأرض، استأذن ربه أن يسلم علي فأذن له، و بشرني أن فاطمة سيدة نساء أهل الجنة، و الحسن و الحسين سيدا شباب أهل الجنة (ابن جرير).
عن حذيفة بن اليمان رضي اللّه عنه قال: أتيت النبي صلى اللّه عليه و سلم فخرج فاتبعته، فقال: ملك عرض لي و استأذن ربه أن يسلم علي و يخبرني أن فاطمة سيدة نساء أهل الجنة