«مانزلت:يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا*» الّا لعلى لبها و لبابها
رواه جماعة من أعلام القوم:
منهم العلامة البدخشي في «مفتاح النجا» (ص 37).
و أخرج ابن مردويه عن حذيفة رضي اللّه عنه قال: ما نزلتيا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا* إلّا لعليّ لبّها و لبابها.
و منهم العلامة غياث الدين بن همام المعروف بخواند مير في «حبيب السير» (ج 2 ص 13 ط طهران).
و نقل عن حذيفة أنه قال: ما نزلت سورة من القرآن إلّا كان لعليّ لبّها و لبابها.
و منهم العلامة الشيخ عبيد اللّه الحنفي الأمر تسرى من المعاصرين في «أرجح المطالب» (ص 51 ط لاهور):
روى من طريق أبي بكر بن مردويه، عن حذيفة رضي اللّه عنه- قال: ما نزلت:يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا* إلّا كان عليّ لبّها و لبابها.
و منهم الحافظ الحسكاني في «شواهد التنزيل» (ج 1 ص 48 ط بيروت) قال:
حدّثناه أبو زكريا بن إسحاق، حدّثنا عبد اللّه بن إسحاق، حدّثنا محمّد ابن أحمد بن أبي العوام، قال: حدّثني أبي نوح بن محمّد القرشي، عن الأعمش، عن زيد بن وهب.
عن حذيفة ان أناسا تذاكروا فقالوا: ما نزلت آية في القرآن [فيها]: