روى الحديث نقلا عن أبي نعيم في «كتاب المهدى» عن أبي سعيد بعين ما تقدّم عنه بلا واسطة.
و منهم العلامة الشيخ عبد النبي في «سنن الهدى» (ص 573، المخطوط).
روى الحديث بعين ما تقدّم عن «الأربعين».
و منهم العلامة النبهاني في «شرف النبي» (ص 302 ط).
و منهم الحافظ أبو عبد اللّه نعيم بن حماد في كتاب «الفتن» على ما في (المناقب المخطوطة لعبد اللّه الشافعي ص 229).
روى الحديث عن أبى سعيد بعين ما تقدّم عن «الأربعين».
و منهم العلامة المناوى في «كنوز الحقائق» (حرف الميم).
روى الحديث من طريق أبى نعيم بعين ما تقدّم عن «الأربعين».
و منهم العلامة القندوزى في «ينابيع المودة» (ص 187 ط اسلامبول).
روى الحديث من طريق أبي نعيم في «كتاب المهدى» عن أبي سعيد بعين ما تقدّم عن «الأربعين» [1].
[1]
قال في «عقد الدرر» على ما في «مناقب عبد اللّه الشافعي» (ص 229 مخطوط) و في التذكرة (ص 337 ط الغرى).
قال السدى: يجتمع المهدى و عيسى بن مريم في وقت الصلاة فيقول المهدى لعيسى ابن مريم: تقدم فيقول عيسى: أنت أولى بالصلاة فيصلّى عيسى ورائه مأموما.
و قال السيوطي في «الحاوي للفتاوى» (ص 74 ط مصر) قال:
أخرج (ك) أيضا عن ابن عباس قال: المهدى منا يدفعها الى عيسى بن مريم.
و قال العلامة أبو عبد اللّه نعيم بن حماد في «الفتن» على ما في «مناقب عبد اللّه الشافعي»