روى عن موسى بن عمران [1] قال: رأيت عليّا الرضا بن موسى في مسجد المدينة و هارون الرّشيد يخطب قال: تروني و إيّاه ندفن في بيت واحد.
و منهم العلامة ابن الصباغ المالكي في «الفصول المهمة» (ص 228 ط الغرى) روي الحديث بعين ما تقدّم عن «نور الأبصار» لكنّه قال: أ تروني و منهم العلامة النبهاني في «جامع كرامات الأولياء» (ج 2 ص 312 ط الحلبي بمصر) روى الحديث عن موسى بن مروان [2] بعين ما تقدّم عن «نور الأبصار»
اخبر عليه السّلام في مكة في زمان حياة هارون انه يدفن معه في أرض طوس
رواه القوم:
منهم العلامة الشبلنجي في «نور الأبصار» (ص 148 ط مصر) روى عن حمزة بن جعفر الأرجانى قال: خرج هارون الرّشيد من المسجد الحرام من باب و خرج عليّ بن موسى الرضا من باب فقال الرضا: و هو يعنى هارون الرّشيد يا بعد الدار و قرب الملتقى يا طوس ستجمعينى و إيّاه.
و منهم العلامة النبهاني في «جامع كرامات الأولياء» (ج 2 ص 313 ط الحلبي بمصر).
روى الحديث عن حمزة بن جعفر بعين ما تقدّم عن «نور الأبصار»
[1- 2] هكذا في نسخة جامع كرامات الأولياء و ان كان في نسخة نور الأبصار: